الصفحة الأساسية > MAGHREB-MACHREQ EN MOUVEMENT > MOUVEMENT POPULAIRE TUNISIEN ET MANOEUVRES DU MOUVEMENT EN-NAHDHA

MOUVEMENT POPULAIRE TUNISIEN ET MANOEUVRES DU MOUVEMENT EN-NAHDHA

الثلاثاء 5 نيسان (أبريل) 2011

Des représentants du mouvement islamiste An-Nahdha de Tunisie cherchent à s’éloigner de leurs alliés, et le p.c tunisien constate des pratiques non démocratiques et contraires à l’esprit de mobilisation unitaire qui caractérisait l’élan révolutionnaire de la jeunesse et de la population

On pourrait rapprocher cela de l’absence du mouvement des "Frères Musulmans" au grand rassemblement du Caire sur la Place At-Tahrir du vendredi dernier qui avait rassemblé 250 000 manifetants et manifestantes
Devant ce succès et l’élan populaire pour défendre les acquis et la continuité de la révolution, les représentants des "Frères " en ont donné ensuite des explications embarrassées, attribuant leur absence seulement à un manque de coordination et s’engageant à être présents le vendredi suivant
(Socialgérie)


Source:
Al Badil, organe du Parti Communiste Ouvrier de Tunisie

14 جانفي لحماية الثورة بالتضامن :

بيان توضيحي

3 أفريل

إن لجنة 14 جانفي لحماية الثورة بالتضامن التي تأسست يوم 17 جانفي 2011 والمتكونة من الهيئات السياسية ومنظمات المجتمع المدني الآتي ذكرهم: حركة النهضة، حزب العمال الشيوعي التونسي، إتحاد أصحاب الشهائد المعطلين عن العمل، فوج التضامن للكشافة التونسية، المكتب المحلي للمنظمة الوطنية للطفولة، جمعية مسرح المدينة، الهياكل الأساسية والجهوية التابعة للإتحاد الجهوي بأريانة والمستقلون.
نتوجه للرأي العام و لمتساكني حي التضامن بالتوضيح التالي:

رغبة من مكونات اللجنة في توسيعها عدديا وإعطائها عمقها الجماهيري، دعونا إلى إجراء اختيار ممثلي الأحياء الشعبية بحي التضامن لإلحاقهم باللجنة وحدّد يوم 3 أفريل 2011 بمقر دار الشباب بحي التضامن موعدا لذلك.

ففوجئنا أن ما تمّ بهذا الموعد هو عملية انقلابية على لجنة 14 جانفي لحماية الثورة وعلى الاتفاقيات المبرمة بين مكوناتها، حيث عمدت حركة النهضة في شكل مسرحية انتخابية القصد منها إيهام الرأي العام بممارسة الديمقراطية حيث أن لا علاقة له بالعملية الانتخابية لا من قريب ولا من بعيد من حيث الإعداد والتنظيم.

1. غياب ضبط قائمة الناخبين والمترشحين.

2. غياب الإعلام والدعاية وتمكين المترشحين من التعريف بأنفسهم وبرامجهم.

3. إقصاء اللجنة إقصاء كليا وعدم السماح لها بتقديم ما أنجزته والتعريف بأرضية العمل التي تأسست عليها.

4. إن ممثلي العمادات التي حضرت هم من ممثلي حركة النهضة وأنصارها فقط. والذي لا يتجاوز عدد 200 متساكن مع الرفض المطلق للتشاور والتفاهم.

5. إن الإخلالات الإجرائية كثيرة حيث صرّح المنظم للمسرحية الانتخابية وجود 500 ورقة داخل أحد الصناديق وهو ضعف عدد الحاضرين.

6. وكما تندد اللجنة بشدة عملية الإستيلاء على مقرّها الذي كان مقرّا محليا لحزب النظام البائد من قبل مجهولين وتحويله إلى مدرسة لتحفيظ القرآن حيث أن هذا إنما ينبأ عن جهل بالغ بأولويات المرحلة ويحيل على ممارسات بن علي في ممارسة الإستيلاء.

وقد تقدم ممثلون عن اللجنة و اتحاد الشغل بطعون ورفض لهذه الممارسة.

إذ تعبر اللجنة عن رفضها لمثل الممارسات اللاديمقراطية والتي تذكرنا بانتخابات الشعب التجمعية. ونؤكد على تمسكنا بالعمل التوافقي حتى نضمن وحدة الشعب في مواجهة محاولات الإلتفاف على الثورة وعلى دماء الشهداء ورغبة في القطع مع الماضي مواقفا وسلوكا والعمل على تحقيق أهداف الثورة.

كما تؤكد اللجنة على تمسكها بمواصلة نضالها وفق الأرضية التأسيسية التي إستمدتها من أرضية المجلس الوطني لحماية الثورة تركيبة وأهدافا.

لتستمر المسيرة حتى تحقق الثورة أهدافها

لجنة 14 جانفي لحماية الثورة بالتضامن

وحدة العمل الإعلامي

حي التضامن في 3 أفريل


عرض مباشر : http://www.albadil.org/spip.php?art...